رواية " أرض المؤامرات السعيدة" جديد الروائي اليمني الكبير وجدي الأهدل
السبت 12 مايو 2018 الساعة 11:04
الرأي برس (خاص) - انتصار السري - أدب وثقافة

 

 

صدر مؤخراً عن دار هاشيت أنطوان في بيروت رواية "أرض المؤامرات السعيدة" لروائي اليمني القدير وجدي الأهدل..

والرواية جاءت في 312 صفحة من القطع المتوسط، مقاييس: 14.5 * 24، ورواية " أرض المؤامرات السعيدة" هي الرواية الرابعة لروائي الأهدل.

هذا وقد سبق وصدر للأستاذ القدير وجدي الأهدل كلٌ من:


1-زهرة العابر، قصص، مركز عبادي، صنعاء، 1997 .
2-صورة البطال، قصص، دار أزمنة، عمّان، 1998 .
3-رطانة الزمن المقماق، قصص، الهيئة العامة للكتاب، صنعاء، 1998 .
4-حرب لم يعلم بوقوعها أحد، قصص، مركز عبادي، صنعاء، 2001 .
5-قوارب جبلية، رواية، رياض الريس، بيروت، 2002، ط 2. (الطبعة الأولى صدرت عن مركز عبادي بصنعاء وتمت مصادرتها).
6-حمار بين الأغاني، رواية، رياض الريس، بيروت، 2004. (الطبعة الثانية، سلسلة آفاق عربية، الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، 2011).
7-الأغنية المسحورة، سيناريو فيلم سينمائي، مركز عبادي، صنعاء، 2006.
8-فيلسوف الكرنتينة، رواية، مركز عبادي، صنعاء، 2007.
9-السقوط من شرفة العالم، مسرحية، مركز عبادي، صنعاء، 2007.
10-بلاد بلا سماء، رواية، مركز عبادي، صنعاء، 2008. (الطبعة الثانية، دار التنوير، بيروت، 2012).
11-الشاعر، سيناريو فيلم سينمائي قصير، مركز عبادي، صنعاء، 2012.

12-شارع المطاعم، قصص قصيرة عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر 2017م.

13-وادي الضجوج، قصص قصيرة عن جائزة الدولة التقديرية 2017م
هذا وقد تم ترجمة عدد من أعماله إلى اللغة الإنجليزية مثل:

1-البرتقال في الشمس: قصص قصيرة معاصرة من الخليج العربي (2006).
بيروت 39: كتابة جديدة في العالم العربي (2010).
2-أصوات عربية ناشئة: الندوة 1: قارئ ثنائي اللغة (2011).
بانيبال 36: الأدب في اليمن اليوم.
وكذلك ترجمت روايته "أرض بلا سماء" إلى اللغة الإنجليزية ونشرته دار النشر العقيق في عام 2012

ومن تقديم الناشر لها ما يلي:

هل يصحّ تصنيف البشر بين محض أخيار ومحض أشرار؟ هل الخير قيمة مطلقة؟ والشرّ مثلبٌ يبدأ بزلَّةٍ لا رجوع عنها؟ وهل نتعاطف مع من يغرق، نشعر برغبته الدفينة في الانعتاق من هذا الفخ، أم نتشفّى به؟
هو صحافي. باع روحه للشيطان. أمعن في التورّط مع السلطة في لعبة مُحكمة النسج يمتهنها أقوياء البلاد. في تلك الدوّامة التي سلّم نفسه لرياحها، قام مطهَّر بكلّ ما طُلب منه من أعمالٍ دنيئة، لكنَّ ملمحاً إنسانيّاً طيّباً ظلّ لصيقاً به، يظهر في الخفاء، عند مفاصل الحكايات، في ثنايا المشهد القبيح، حين ينام جميع الحرّاس، وتنقشع قليلاً متطلّبات الوظيفة وأوامر الكبار...
في بلادٍ لا تزال العبودية تُمارَس في دهاليزها، ثمّة «خادمات» يتنقّلن بين بيوت الأسياد، فتيات يشاهدن الرسوم المتحرّكة ويشرّعن أجسادهنّ وأعوامهنّ الطريّة لغزاة الليل والطفولة، وثمّة كرماء يُشهَّر بهم ومجرمون يكافَأون...
في هذه البلاد صحافيٌّ فاسد، إنسانٌ فوّت عليه إنسانيّته، روّضها ببعض الدموع كلما ظهرت، ليموت كمداً بها...

 

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

متعلقات